يذبحنى الشك... والتردد يقتلنى... واليقين ليس دوما متاح... أغمض عينى وأسحب نفسا عميقا... أتوكل على ربى... ثم أتخذ قرارى... ليس لى حيلة فيما يحدث فى غدى ولا يومى... لا أملك سوى الحروف اشبكها فى كلمات تضىء اللحظة وتنطفىء... كعود ثقاب...
فى الظلام الحالك لا شيء يضىء سوى اسم الرب فى قلبى... ولا شيء يطمئن سوى اسم الرب فى قلبى... ولا شيء يحدث إلا ما قدَّره ربى... فكيف لى أن أحزن أو أن أخشى غدى...
ليس كل ما يتمناه المرء يدركه... وليست كل الرغبات تستحيل إلى لعنات... وكل الطرق تؤدى إلى الأفضل...
وحدى أتخذ قرارى وأمضى لغدٍ لا يعلمه سوى ربى... أثبت قدم إلى جوار قدم... أغمض عينى وأسحب نفسا عميقا... حتى أرى كل الأشياء بوضوح... أمد كفى وألتقط ما أريد شريطة ألا يكون أكبر من حجم كفى... تدفعنى الرغبة أو الحكمة... لا أعلم على وجه التحديد... لكنى أعلم أنه لزام على أن أتحمل التبعات عن رضى...
أستخير الرب وأمضى.... وليفعل الرب ما يريد... فلن أحزن... أعلم أننى لن أحزن حتى وإن خاب سعيى...
فى الظلام الحالك لا شيء يضىء سوى اسم الرب فى قلبى... ولا شيء يطمئن سوى اسم الرب فى قلبى... ولا شيء يحدث إلا ما قدَّره ربى... فكيف لى أن أحزن أو أن أخشى غدى...
ليس كل ما يتمناه المرء يدركه... وليست كل الرغبات تستحيل إلى لعنات... وكل الطرق تؤدى إلى الأفضل...
وحدى أتخذ قرارى وأمضى لغدٍ لا يعلمه سوى ربى... أثبت قدم إلى جوار قدم... أغمض عينى وأسحب نفسا عميقا... حتى أرى كل الأشياء بوضوح... أمد كفى وألتقط ما أريد شريطة ألا يكون أكبر من حجم كفى... تدفعنى الرغبة أو الحكمة... لا أعلم على وجه التحديد... لكنى أعلم أنه لزام على أن أتحمل التبعات عن رضى...
أستخير الرب وأمضى.... وليفعل الرب ما يريد... فلن أحزن... أعلم أننى لن أحزن حتى وإن خاب سعيى...