24 Jun 2007

لم تعد الوداعات تخيفه ولم تعد أية عيون تثير فيه اى شىء.. فالوداعات مهما كانت قاسيه فانه يظل بعدها وحيدا كما كان قبلها.. والنساء مهما اختلفن فهن انثى واحده مختلفه الملامح تأت دوما لتسلمه لوداع قديم جديد الملامح