من بين طيات المكان والزمان يأتيك احدهم.. يخرج من بين عينيه وشفتيه احلاما تتكاثر.. تتناثر... لتستقر فى قلب ما وتطمئن.. وينبت منها ياسمينة صغيرة وريحانة على ضفة بحيرة صغيرة تنشق حيث استقرت الاحلام...
واحيانا لا يأت احد فتظل تطارد احلاما ولدت لتستقر فى قلوب آخرين...
واحيانا يخرج من بين عينيك فراشات صغيره تغزو العالم وتحط فوق كل ازهار الياسمين.. من اجل هذا انت خلقت.. فلا تنتظر احلام احد ان تستقر فى قلبك فبه يجرى نهرا يصب فى بحيرات الآخرين
واحيانا لا يأت احد فتظل تطارد احلاما ولدت لتستقر فى قلوب آخرين...
واحيانا يخرج من بين عينيك فراشات صغيره تغزو العالم وتحط فوق كل ازهار الياسمين.. من اجل هذا انت خلقت.. فلا تنتظر احلام احد ان تستقر فى قلبك فبه يجرى نهرا يصب فى بحيرات الآخرين