تشير كل المرئيات فى حجرتى الى حيث كنت واقفا وتخرج لى السنتها بوقاحه... اذهب لاستطلاع الامر فاكتشف المأساه.. لقد خلّف حذائك خلفه بقعه طينيه.. اللعنه!!! مافائده منفضه الاقدام على عتبه بابى اذا!!!!!!!!...أكنس السجادة فى محاوله يائسه لإزالة البقعة الطينية...ولكن لاتزال البقعه حية ترزق و تخرج لى لسانها فى تحدٍ واضح...مما يزيد من ضحك محتويات الغرفه وتعلوا اصواتهم بضحك هيستيرى ووحدها السجاده تبكى، فهى تعلم ما يستلزم ازاله البقع من الفرك بفرشاة البلاط .... لابد من التنظيف بالماء فقد جف الطين العالق باطراف شعيرات السجاده... اهِمّ بطٌىّ السجاده وحملها للحمام لتنظيفها عندها تنشق الارض عن مدام نظيفه معلنه عن سائل جينيرال الجديد لتنظيف بقع السجاد.. والقطنه مابتكدبش
No comments:
Post a Comment