مشهد بيتكرر قدامي كتير من ساعتها لما بسرح:
أجلس في غرفه نصف مظلمه...أحمل مسدس قديم بيمناي...تفصلني عن أعضاء المجلس العسكري منضدة مستطيلة...ابتسم ابتسامة ساخرة بنت وسخة وأدعوهم للعب الروليت الروسي...أضغط الزناد...لا يصيبني شيء وتصيبهم الدهشة والتعجب...أضع المسدس على المنضدة ليلتقطه أحدهم...فيتجابنون...يدفع طنطاوي وعنان كل منهما الآخر لحمل المسدس للمشاركة الإجبارية في اللعبة....أبتسم ابتسامة أخري ساخرة بنت وسخة وأحمل المسدس وسط دهشتهم...وأضغط الزناد...لا يحدث لي شيء...فأنفجر ضحكا بعد المرة السادسة اللتي لا يحدث لي فيها شيء
أجلس في غرفه نصف مظلمه...أحمل مسدس قديم بيمناي...تفصلني عن أعضاء المجلس العسكري منضدة مستطيلة...ابتسم ابتسامة ساخرة بنت وسخة وأدعوهم للعب الروليت الروسي...أضغط الزناد...لا يصيبني شيء وتصيبهم الدهشة والتعجب...أضع المسدس على المنضدة ليلتقطه أحدهم...فيتجابنون...يدفع طنطاوي وعنان كل منهما الآخر لحمل المسدس للمشاركة الإجبارية في اللعبة....أبتسم ابتسامة أخري ساخرة بنت وسخة وأحمل المسدس وسط دهشتهم...وأضغط الزناد...لا يحدث لي شيء...فأنفجر ضحكا بعد المرة السادسة اللتي لا يحدث لي فيها شيء
No comments:
Post a Comment