24 Feb 2008

لا الحزن عاد يبكى
ولا الأحلام بتنول
وكيف يا ضروع الموت تحني وتبقي حلّابه
الأبنودى



وبعيدا عن مود الكآبه اللي بيفرض نفسه فرض كدهه اليومين دول لاتزال الحياه حلوه