لا الحزن عاد يبكى
ولا الأحلام بتنول
وكيف يا ضروع الموت تحني وتبقي حلّابه
الأبنودى
وبعيدا عن مود الكآبه اللي بيفرض نفسه فرض كدهه اليومين دول لاتزال الحياه حلوه
ولا الأحلام بتنول
وكيف يا ضروع الموت تحني وتبقي حلّابه
الأبنودى
وبعيدا عن مود الكآبه اللي بيفرض نفسه فرض كدهه اليومين دول لاتزال الحياه حلوه