8 Jul 2007

تستبق الدموع الى مآقىّ من فرط اللاشىء.. فأبتسم فى سخرية.. فاللاشىء لم يعد محايد... فربما الآن اللاشىء قد صار تعريف مبهم للغياب.. وربما ايضا قد اصبح اللا احد هو كل من سواك